تنظم كلية الإعلام جامعة القاهرة «ملتقى الثقافات الأول» بمشاركة 13 دولة عربية وأفريقية وآسيوية، غدا (الثلاثاء)، تحت رعاية رئيس الجامعة الدكتور محمد عثمان الخشت، والدكتورة هبة الله السمري، القائم بأعمال عميد الكلية، ومن إعداد وتنظيم جمعية أصدقاء الجودة بالكلية.
وتشارك في الملتقى دول السعودية، الإمارات، السودان، العراق، الكويت، اليمن، تايلند، تشاد، جنوب أفريقيا، سورية، فلسطين، موريتانيا، إضافة إلى الدولة المضيفة مصر.
ويتضمن الملتقى فقرات فنية مصرية وسورية وسودانية ويمنية، إضافة إلى معرض لتراث كل دولة.
يحضر الملتقى عدد من القيادات الجامعية، ودبلوماسيو الدول المشاركة، والملحقون الثقافيون.
ووجهت الدكتورة بسنت مراد، مسؤول جمعية أصدقاء الجودة، الشكر لإدارة الكلية التي قبلت فكرة الملتقى، وأبدت حماسا لها، وقدمت كل التسهيلات في سبيل ذلك، وللطلاب الذين تطوعوا بالاشتراك في تنظيم الحدث، وأبدوا رغبة في المساعدة رغم انتهاء المحاضرات واقتراب الامتحانات، وكل من عاونها من الزملاء والإداريين بالكلية.
وأشارت الدكتورة ليلى عبدالمجيد، مدير وحدة ضمان الجودة بالكلية، إلى أن الهدف الرئيسي وراء هذا الملتقى هو إتاحة الفرصة للطلاب المصريين للتعرف على الثقافات الأخري، سواء ما يتعلق بفنونها التراثية والشعبية، أو أبرز المعلومات التاريخية المتعلقة بها، وأكلاتها الأكثر شهرة، مشيرة إلى أن الملتقى فرصة مميزة للقاء الدول والثقافات المختلفة، مبدية رغبتها في عقد بروتوكولات تعاون مع الدول المشاركة في الفعالية، للمساهمة في توسيع وتطوير مكانة كلية الإعلام.
وأوضحت الدكتورة هبة الله السمري، القائم بأعمال عميد الكلية، أنه سيعقب الملتقى اجتماع مع الملحقين الثقافيين للدول المشاركة، يتم خلاله توزيع المطبوعات الخاصة ببرامج الكلية، وشرح المزايا والخدمات التى توفرها الكلية للطلبة الوافدين؛ بهدف استقطاب عدد أكبر من الطلبة من الدول المختلفة في مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا، مع التأكيد على دعم التواصل معهم وتذليل العقبات التى يواجهونها.
وتشارك في الملتقى دول السعودية، الإمارات، السودان، العراق، الكويت، اليمن، تايلند، تشاد، جنوب أفريقيا، سورية، فلسطين، موريتانيا، إضافة إلى الدولة المضيفة مصر.
ويتضمن الملتقى فقرات فنية مصرية وسورية وسودانية ويمنية، إضافة إلى معرض لتراث كل دولة.
يحضر الملتقى عدد من القيادات الجامعية، ودبلوماسيو الدول المشاركة، والملحقون الثقافيون.
ووجهت الدكتورة بسنت مراد، مسؤول جمعية أصدقاء الجودة، الشكر لإدارة الكلية التي قبلت فكرة الملتقى، وأبدت حماسا لها، وقدمت كل التسهيلات في سبيل ذلك، وللطلاب الذين تطوعوا بالاشتراك في تنظيم الحدث، وأبدوا رغبة في المساعدة رغم انتهاء المحاضرات واقتراب الامتحانات، وكل من عاونها من الزملاء والإداريين بالكلية.
وأشارت الدكتورة ليلى عبدالمجيد، مدير وحدة ضمان الجودة بالكلية، إلى أن الهدف الرئيسي وراء هذا الملتقى هو إتاحة الفرصة للطلاب المصريين للتعرف على الثقافات الأخري، سواء ما يتعلق بفنونها التراثية والشعبية، أو أبرز المعلومات التاريخية المتعلقة بها، وأكلاتها الأكثر شهرة، مشيرة إلى أن الملتقى فرصة مميزة للقاء الدول والثقافات المختلفة، مبدية رغبتها في عقد بروتوكولات تعاون مع الدول المشاركة في الفعالية، للمساهمة في توسيع وتطوير مكانة كلية الإعلام.
وأوضحت الدكتورة هبة الله السمري، القائم بأعمال عميد الكلية، أنه سيعقب الملتقى اجتماع مع الملحقين الثقافيين للدول المشاركة، يتم خلاله توزيع المطبوعات الخاصة ببرامج الكلية، وشرح المزايا والخدمات التى توفرها الكلية للطلبة الوافدين؛ بهدف استقطاب عدد أكبر من الطلبة من الدول المختلفة في مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا، مع التأكيد على دعم التواصل معهم وتذليل العقبات التى يواجهونها.